التعديل الأخير تم بواسطة نقاءُ المَطر ; 02 -12- 2009 الساعة 12:32 AM
.
.
.
عَلىَ نَاصيةُ ألقَدرّ المَكتُوبَ ليِ سَ أُبَعثرَ مَشاَعراً خَرساءَ آنْ لَهاَ
أنْ تَنطقُ بـِ تِلاواتْ حُبٍ عُذريٍ يَسَتكينُ دَاخلَ الروحَ \ لـِ أُدثرَ أجزائيَ
بـِ بعضٍ منهُ \ و أسكُبنيَ بـِ آنيةِ عَينهِ بَوحاً يَصعُبَ تأويلهَ .. !
سَ أُخبرهُ نَعمَ س أُخبرهُ بأنيَ أُحبهَ
وَأفيضُ حُباً \ عِشقاً \ وهِياماً لـِ أجلِهِ ( هوَ ) فَقطَ
وسَ أعتليْ مآذنْ صدرهِ \ وأحتضنُ أنفاسُهِ \ أحلامهِ \ أمانيهِ
وأجعلُ مَسامِعهُ تُنصتَ لـِ زَفراتْ أُنثىَ لَاَ تَتوقْ ألعيشَ بـِ دُونهِ
أولَاَ يَعلمَ ؟
وَكيفَ لَاَ يَعلمَ و أناَ خَلعتُ مَعطفَ الصمتِ وَبترةُ غِمامُ الظلامَ
بـِ جَدائلَ شمسَ لَاَ تَعرفَ لـِ طُرقاتْ الغروبَ مَنفذاً ..!
\
أُحُبكَ وَ أُريدَ ألإلتصاقَ بكَ ..!
,
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله الحلوي ; 02 -12- 2009 الساعة 06:09 AM
.
.
.
دَعنيْ أنزويَ تَحتَ سَقفَ [ حَبكَ ] فَ فُؤادي يَ توأمَ ألروحَ
بِكَ مُكتظَ وَلكَ مِنْ سلسبيلَ عَشقيْ كؤوسَ خَمراً مُباحةَ ألَتكوينْ
تَرتشفُهاَ واحداَ تلوَ ألآخرْ \ دَعنيْ أغتَسلُ بـِ طُهرِ قلبكَ وأتعطرَ بِكَ
فَ أناَ مازلتُ أتعلمَ كَيفً ليَ أنْ أغرقَ وسطَ أمواجِ حُبكِ دونْ ألبحثً
عنْ طوقَ نجاتيَ ..!
أشششششش .!
لَاَ تتَعجبَ كَثيراً منيْ فَ أناَ [ أُنثىَ ] مُتشبعةَ رئتيهاَ بـِ ذراتَ
أنفاسكَ مُلطخةَ ملاَمِحُهاَ بكَ حَتىَ تُشبِهُكَ تَماماً \جَمرةَُ أناَ تَحترقَ
بـِ لَهيبَ جُنونهاَ لكَ وحدُكَ يَ شَقيقَ النورْ
وأُحبكُ أكثرَ ..|,
,
بركان بوح
كان خامدًا تحت أنقاض الصمت ذات صبر
والآن تفجّر بألوان زاهية بل غارقة في عشق أنثى !!
نقاء المطر
ارتشفت من سلسبيل حرفك،
فأسرعتُ لأحجز أوّل مقعد في محطّة شريانك النابض.
،
،
مثمرةٌ أنتِ يانقاء، وماطِرة بالعطْر.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ليصبح للحرف متكئ
وللسمع اوركيسترا
وعزف ينفرد به الغيم ويغنيه المطر ..
سنبقى يا نقاء المطر
تحت وابل حرفك متسمرين
متسربلين بأكوام الحنين
ليستمر عزفك..
انا ايضاً بالجوار منصتْ
مع حبي
القبس
سأنضمّ مع الأحبّة المتابعين لك ..
أبدعتِ ..
.
.
.
مَا عُدتُ أحَتملُ صَوتْ هَديرَ أحَاسيسَ تَتخذُ لهَاَ منْ
عُمقِ الروحِ أُُخدودَ\ لـِ تُمارسَ بهِ طُقوسَ حُباَ يُصلبُنيَ
علىَ غُصنِ ألثباتَ بهِ \ فَ فيَ هذهِ ألأيامَ كُلَ شيءَ حَوليَ يَستَهيضُ
علىَ أملَ أللقاءَ \ وبيْ رَغبةَ جامحَةَ بـِ تَحقيقَ حُلمَ يَتوارىَ خَلفَ
أضلُعَ مُقلتايَ كَيْ يُناجيَ طَيفُكَ المُتجذر وسطَ تَجاويفَ قلبيَ \,
أتعلمَ .!
بأنيَ سَ أطيرَ وليْ جناحينَْ مَنحتهاَ ليَ يَ سِرَ وجوديْ
عَِلياَ لـِ أَحُضنُ سَحائبَ سَمائكَ فَ تمَطُرنيَ عَشقاَ \
وَدفئاََ أزلياَ .|,
,
.
.
.
تُجادلُنيَ ألأيامْ \ وتُطوقُ علىْ مسَامعيَ و رؤيتي
بـِ ضَبابيةَ ألظُروفْ لـِ أنْ أُصدقَ بـِ ذاتْ حَديثَ بأنْ
( الحُبً ) أصبحَ مُجردَ أوهامَ \ وَ أحلامَ بعينْ عَاشقَ يَترنحُ
علىَ أرصفةَ السَرابِ أمداً طَويلاَ \ وَمعَ هذاّ أناَ لَا أُنصتُ لهاَ ولَاَ
أترُكَ عينَْي تَسترقُ ألنَظر إليهاَ \ او تدريَ لـِ ماذاّ ؟ لأنيَ
(أؤمنُ بكَ كَثيراَ) فَ بدايةْ قصتيْ مَعكَ لَاَ زالتْ
تُحيكَ خُيوطهاَ ألحريريةَ المَصَبوغةَ بـِ لَونْ
الَبياضْ مِنكَ \ ولنْ تنتهيَ ألَاَ بكِ دُونْ سواكَ
الَبياضْ مِنكَ \ ولنْ تنتهيَ ألَاَ بكِ دُونْ سواكَ
الَبياضْ مِنكَ \ ولنْ تنتهيَ ألَاَ بكِ دُونْ سواكَ
وأحٌبكَ.|,
,
.
.
.
سَ أتلوَ آياتْ ( حُبكْ ) كَثيرً
و أُرددهُاَ دَاخلَ ألروحَ مْنْ ثَمَ سَ أحفظُهاَ
بِلوحً قَلبيْ ألمجيدَ لـِ أنْ لَاَ يمَسسهُاَ أحدَ غَيرَ أُنثاكَ
المُخمليةَ و ألتيْ مَازالتْ تَتبعُ خُطاكْ \ وَتقراُ علىْ مسامعُكَ
الَتعويذاتْ ..|,
أياَ جنونيْ ..!
لَاَ زَالتْ كُل تَفاصيليَ المُغموسةَ بـِ لَدُنْ تَفاصيلكَ تَلهجُ بـِ إبتَهالاتًُ
ونبوْءاتْ لمَ تًهطلَ بعدَ \َ لِتُسقيْ ماَ بِهاَ مِنْ اختلاَجات تُعانقَ الجَفافْ بُغيتَ
الإرتواءَ مِنكَ حَدّ الإفراطَ \ ولنْ تَكتفيَ ...!
,
.
.
.
أ , هـ , و , أ , ك
مِنْ هُناَ وحتىَ إنقطاعَ الهواءَ عنيْ أهواكَ
وَ بـِ دُونكَ لَاَ أستطيعَُ ألتنفسْ \ فَلاَ تُمارسْ عليْ
الأعيبَ الَغيابْ المُعتقةَ بـِ الَظلامَِ ألدامسْ لأنيَ حَتماً سَ أعتصرُ
الماً ثمَ أختنقَ ...!
\
أحُبكَ \ وَلنْ أكونْ كَما يريدونْ ..!
بلْ كَماَ تُريدُنيَ ( أنتَ ) وأُريدُ أناَ \ وليَعلمونْ أجمعينْ
بأنيَ أعشقُكَ أعشقُكَ أعشقُكَ إلىَ أنْ يُبعثونْ \ شَقيةَ جِدّاً
أناَ عِندماَ أتلذذُ بكِ بـِ مًحرابِ حُبكَ وأستكينَ ...!
,
.
.
.
و ,!
بَينْ تَقاسيمِْ أضلُعيَ شَيدةُ مَدينةَ ( حُبَ ) لـِ تَكُنْ
لَناَ وَطنْ يَحملُ بينْ كَفيةَ ضجيجَ حُلمَ لَاَ يَزالَ بـِ المَهدِ
يُناغيَ بـِ صوتهِ أضوءُ ألسماءِ بُغيتَ ألمساسَ بـِ عُمق
جَذرً مُتَموسق عَلىْ أوتارِ مُضغةَ حَمراءَ .!
\
أيا نَبضيْ ..!
َمُدَ ذِراعيكْ لـِ عُنُقيْ وَ طَوِقِنيْ بـِ قَِلادةُ حُبكِ \ لـِ أتَباهىَ
أمامَ جَميعَ ألنساءَ \ وَ افَتخرَ بـِ مُعانقةِ نَشوةَ مِنْ فرحْ
لَاَ يَشعُر بِهاَ سِِوايْ \ فَ أرتميْ علىْ عرشَ وجودكْ
وأمنَحُكَ كُليَ ولكَ مِنيْ ما تشاءَ ..!
,
متابعٌ بالصّفِ الأولِ يا نقاء ..
ومنصتٌ والخشوعَ معقودٌ بالجمالِ .. والجمال يتقافزُ لا محالة .!
.
.
.
.
سَ أغَمَضُ مُقَلتَايَ وأضمُ كَفايً بـِ ألقُربِ منْ شَفتايْ و أسَتَنشقُ
ألهواءَ بـِ عُمقْ لـِ أبدأ تَرَتيلُ تِلاوَتيَ بـِ خُشوعَ لـِ أرضِ كُلكَ ثُمَ أنفُثهاَ
بـِ مَحرابِ صَدركَ لـِ تتَنَفسنيْ بـِ اشتهاءَ
..........................................بـِ اشتهاء
.................................................. .... بـِ اشتهاءَ ,!
\
وأُكررُهاَ مَثنىْ وَثُلاثً ورًباعَ دُونَ انقطاعْ لـِ أصلَ بـِ حُبيَ لكَ حَدودَ
ألترفِ \ وأخترقَ به جَميعُ القَوانينْ آلَ تُعيقُ جَميعْ ألطُرقِ المؤديةَ أليكَ
لـِ أُبعثرَ جُنودِ عشقيَ حُولكَ فَ تُكبلَ روحكِ وَ تمزُجنيَ بـِ عِطركَ
فَ أرتشفُكَ إرتشِافاتً طويلةَ بـِ طعمَ السعادةَ ..|,
,
نقاء المطر .. انتي راااعه
سأتعرض هنا لتلك القطرات علني ان ابتل
.
.
.
أياْ ( تَوأمُ ألروُحَ ) ألَمُتَضخمةَ بِكَ
إقًتربَ مَنيَ وَدَعنيَ أرسمُ تِلاَوات عَشقيَ علىَ بَتَلاتِ
مَلاَمُحَ وَجَهُكَ ألَملاَئكيةَ لـِ أحقِنَ تَشَقُقاتَ وَجَهيِ بـِ مَصلِ
مَاءَ شَفَتيكَ فَ تَرتَويَ مِنهاَ شََغَفاَ .. و لـِ تَعلمَ بأنَ أُنثاكَ مَازالتَ
تَهيمُ بكَ حدَ الَغرقَ \ الَجنونَ \ ألاَنغِماسَ بـِ عُمقَ تَفاصيلكَ لـِ تنموَ
داخلَ تَجاويفَ شقكَ ألأيسرَ \ وَ تتَكاثرَ عَندَ ألإلتصاقَ بـِ هَمسَ
نَبضهِ فً تُعربدَ هوساً بـِ حناياهَ حدَ ألثملَ !
\
دَعنيْ أمتلئ بكَ أكثرَ لـِ أصلَ حيثُ قاع روحكَ فَ أتغلغلَ فيَ
كُل نقطةَ فراغَ تسكُنكَ و أستوطِنُها \ لـِ أسكُبَ بـِ آنيةَ صَدركَ حُباً
مُمتزجً بـِ ماءَ مِنْ مَعينْ أنفاسيَ بِكَ .. |,
,
نقاء المطر
أنثى من زمن آخر
نبض و حرف سرمدي
أتابعة بشغف و جنون
لروح المطر
.
.
.
صبَابَةْ الطُهرْ ... وَ انشطارَاتْ الضَوءْ
مدينة لهذا الحضُورْ الصاخِب جمالاً .. وَ طبتُمْ يا أحبَّه ..|,
,