ليس غريبا على ملك الانسانية فهو اول من دعا الى حوار الاديان وما من صراع بين العرب والمسلمين الا كان او المصلحيين ومامن مكروه او كارثة تقع لاي دولة الا امتدت يداه الكريمتين كبلسم يداوي الجروح
فهنيئا للمملكة خاصة والدول العربية والاسلامية عامة ولدول العالم قاطبة هذا الملك العظيم حفظه الله ورعاه من كل سوء
وشكرا لك يابا اسماعيل لنقلك الخبر