علي الحارثي يعرف زمرة المرتشين في البلدية ويعرف أين يجدهم ويدهن شواربهم بالآلاف وهم سيغمطون الحق ويظهرون الباطل بالحرام والذي يخاف الله ويتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لعن الله الراشي والمرتشي والرائش بينهما ) عندهم لا حقوق له ولا تيسير بل يعاملونه بكل جفوة وتعقيد وعراقيل مصطنعة .