**
مَا ذُكرَ أعلاهَ مِنْ طَعناتْ \ مُؤلمَ حِدَ الَوجعْ
وَلكنْ أشدُهاَ طَعنةَ هيْ مِنْ تَكونْ بِيدْ " أخ " أُتدرينْ
لِماَ لِأنْ نَفسَْ الَرحمْ ألذيْ حَملنيْ وسطَ أحشائهِ حَمله \ والثديْ
ألذيّ أطَعمنيْ أطَعمهَ \ والدمَ ألذيّ يجريْ ب أوردةَ كليناَ هوَ ذاتْ الدمْ
فَ هُو الَدرعْ ألذيْ يَحمينيْ منِ بردِ قارصْ \ وَحرارةَ هالكهَ .. هوَ سنديْ
و عُونيْ علىْ كُلِ مُعضلةْ أواجهْوها .. هوَ مصدرَ أمانيْ بعدْ حُضنْ والديْ
فَ كيفْ ليْ أنّ أتقبلَ طَعنتةِ وهيْ تُقطعُونيْ إلىَ أشلاْء لَاَ يُمكنْ أنّ تُجمعَ
وكيَفْ ليْ أنّ أثقْ بِعدهُ بأحدَ ؟ وهوَ أقربُ مِنْ أنفاسيْ وطَعنْ ؟
خُزامىَ "
هُنالكَ أشياءَ قدْ تُعوضْ \ أو يُمكنَ استبدالُهاَ
ولكنْ " الأخ " لَاَ يُمكنْ أنّ يَحلَ مَكانهُ أحدَ لَأنهُ مُتفردَ
ولَاَ يُمكنْ تَثنيتهَ ... لكِ شُكريْ ..|,
,