ولأني أمنت بكَ دستوراً لنبضي أصبحت أجوب بكَ كل الأماكن
ولأني أمنت بكَ دستوراً لنبضي أصبحت أجوب بكَ كل الأماكن
ولأني أعشـقُ الأمُــورَ الخـــارقة َ والخـارجة َ
عَـن ِ المَــــألوف ، أصـبحتُ أعـيـشُ وحِـيـدا !
ولأني ألمَـحُ دائما ً بَريقـا ً في عُـيون ِ البَـشر ِ
عِـندما يَـنـظرونَ ناحِـيِـتي ، أشعـرُ بأنّ شـيـئا ً
غـريبا ً قـد ْ وَضعَـته ُ السّمَاءُ نِكـاية ً بوجهي !
ولأني أكــــرهُ الألــَـمَ ، رَمَــتْ بـي أقــْـداري
بينَ أ ُتــُونِـهِ وجعَـلتـني طبـيـبا ً مُداويا ً لــَه !
Gregorian
أرى أمـلي بعيدا ً
خلفَ غيمة ..
وأسمع ُ صوت َ
أحلامي
يُـناديني لأرحل !
Dr. M. Al-Haddadi
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ولأن كلماتك سيراميكاً مملوءاً بالصابون ، ولأن عينيّ جافتين ..
يزحلقني دفئك ..
حاول ألا تكسر عظام صبري !