نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عندما تناديني الذكريات
لاأستطيع أن أرفض لها نداء
أذهب سريعاً لرفوف الذكرى التي جمعتنا منذ سنوات
أجدها تهمس أشتقت ف تسقط دمعة عيني وأهمس أنا أيضآ
التهم حينها الأوراق واللحظات
وأشاغب تلك الأيام ف تارة أبتسم وتارة أبكي
الا أني مؤمنة أنك مثلي
أحبك يارفيقتي