أن أنتظر هذه المده دون أن أدلف الى هذا المتصفح فهو كان انتظار
خوفا أن اجد مايبكيني حقااااا
اي خيانه بعثريتيها انتظارنا
أن أنتظر هذه المده دون أن أدلف الى هذا المتصفح فهو كان انتظار
خوفا أن اجد مايبكيني حقااااا
اي خيانه بعثريتيها انتظارنا
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
الجدعاني، وقد تكون العاصفة التي تسبق الهدوءشكراً لك
وجود، طال غيابُك وهاأنت تملء بالنور صفحتيشكراً لك
قلب الوفا، لاتدعيها تُبكيك.. فهي مشروعة على كل حال..
سعدت بزيارتك، أظنها المرة الأولى لك وأتمنى أن تكثر المرات
ملاك، شكراً لمشاركتك عزيزتي..
أن تغيب .. وأنتظر منك طُمأنينة تُنزلها على قلبي ..
فتغيب أكثر ..
أن تتصل بي ( فقط ) حين تهمُّ بالبكاء ، وتقولُ لي : محتاجة أسمع صوتك ..
وأنا لاأعرف ماالذي ستسمعه بالضبط.. فأنا لن أتكلم أبداً..
تعلمُ أني لاأعرف كيف أتكلم.. فما الذي تنتظره مني ..
ماالذي تنتظره ؟
أن أصمتَ طويلاً.. تدفعُني للحديث، فأتكلّم..
ترميني بمغلاق نافذتك..
قرأتَ كلماتي عليها معكوسة![]()
أن يتمرد قلبي و يرحل اليك خيانة مشروعة
أن أنسى لون المطر و أناظر لون عينيك خيانة مشروعة
أن تتعلثم الحروف حين ألتقيك .. خيانة مشروعة
أن أمر هنا ولا أتبعثر بين بساتينك يا انتظار
خيانة غير مشروعة
جنائن ياسمين تليق بكي
همس
ألا يكون مرورك فواحاً كعطر التوت البرّي، لهو خيانة لايشرّعها أحد!
ألا تكون ذراعك أطول قليلاً.. فقط .. لأصِلَ إليها
تعرفُ أني أخاف ذلك.. وكم يقلقني ذلك !
انتظار.......
انتي حقآ انسانة مرهفة المشاعر
كلماتك رائعة
واسلوبك اروع
اتمنى لك التوفيق عزيزتي.......
love_crezy / أشكرك عزيزتي
خيانة مشروعة:
أن تتوقف كلماتك / اتصالاتك عن التحرّش بي لعُذر :
(ماحبيت أزعجك / أضايقك )
ليس هناك في عُرف الصداقة شيء كهذا ..
أهتمّ بك / إذن سأقرع رأسك رنيناً!
هذه الإنسحابات ياعزيزتي/ هذه العبارات : خيانة "لا يقبلها دماغي"!
انتظار
غصت في اعماق بحرالابداع
فجلبتي لنااروع الدرروالجواهر
اسأل الله الايحرمنا من ابداعاتك
ابراهيم الفرحان(ريف)
أشكرك إبراهيم..
-أن تقول لي إحداهُنّ: خليـ (نا) نشوفك
...: فقد (نا) لك
...: اشتقـ (نا) لك
فهي خدعة تعبيرية غير مباشرة ، تحاول بها إقناعك بكثرة من يحلُمنَ بلقياك! أو بكثرة من يَفِضْن شوقاً إليك..
وتخبرك أيضاً -دون أن تدري- بأنّها حتماً.. ليست أولهُنّ !
أن تضغطي زر حفظٍ، تحسّباً لاتصالي، ليضغط بدوره زرّ انطلاق، تكرُج على إثره العبارات التاليّة :
-لسّه دوووبني قبل ماتتصلي بدقيقة.. هه دقيقة ..كنت حكلمك!
-لسّه دوووبني كنت في سيرتك
-ياالله.. فعلاً إنك بنت حلال، كيف عرفتي إنك على بالي!
-تصدّقي؟ اليوم بالذااات كنت مشتاقة لك.. كأنك حسيتي
<< قد أتّصل لأنال من هذه العبارات غيظاً !
كأنّهم يؤكدون لي أنّي الوحيدة التي لم تفقد احساساً كما يفقدون!
أنْ يُقْسم على أنكِ الأثيرة والقريبة
ويُقسم لأخرى كذلك ..!
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
أن تسقط قطرات من عيني
فتناولني منديلا
كي لا أبلل أحضانك
أن تضعني بركن الإنتظار البعيد حتى تنتهي
من قمارك على فراشات أخرى تتهاوى على ضوء شمعتك ,من تسقط أولا ,
فتحترق فراشات الهوى صبابة وأحترق أنا بذل الصمت ..!!
ألا يتلوّن وجهك بي,
فيحسبونك توأمي !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
أن تقف أمامي لاقول لها ان لا شيء تغير
وان البعد لم ينهك حالي ابدا
وأني لا أعيش ذكرياتها
وأني لا اسال نفسي
كل ليلة
هل
هي
بخير
.
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
تمنيت لو أملك الوقت لأعطيك حقك من الثناء ولكن أقسم بالله أجمل ماقرأت ومن زمن بعيد لك كل الشكر
أن تظلّ أنفاسك منتظمة
خارج بحري !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !