عبدالله الحلوي


حقا عندما يمر العمر بنا وتجري السنون ولم نحقق من آمالنا وطمحونا

شيئا ندرك أننا لم نتحرك من موقعنا بل لا نزال كما نحن

وعندما نطعن من الخلف من أي شخص
يكون ألم الطعنة مؤلم والجرح أعمق

الله يحقق آمالنا ويكفينا غدر السنين

دمت مبدعًا عبدالله


تحياااااااااتي


صدى صامطة