كن سيدي .. وسيد المكان ..
كن آمراً ..
كن ناهياً ..
كن الأمان ..
كن وردة في يد عذراء ..
أو طيرا ً يحلق في البيداء ..
ولا تخف ..
فبسماتك لم تزل تعطر الأجواء
صامطيه رائعه انت وعطرتي المكان بوجودك
اكليل ورد الخزامى لقلبك الطاهر
كن سيدي .. وسيد المكان ..
كن آمراً ..
كن ناهياً ..
كن الأمان ..
كن وردة في يد عذراء ..
أو طيرا ً يحلق في البيداء ..
ولا تخف ..
فبسماتك لم تزل تعطر الأجواء
صامطيه رائعه انت وعطرتي المكان بوجودك
اكليل ورد الخزامى لقلبك الطاهر
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة