نمضي على كل الدروُبِ نجوُبها
شوقًا , و تحنانًا لأيام الصِبا
فلربما تحلو الحياةُ بِذكرها
ولربما تقسوا وهذا شأنُها
نمضي على كل الدروُبِ نجوُبها
شوقًا , و تحنانًا لأيام الصِبا
فلربما تحلو الحياةُ بِذكرها
ولربما تقسوا وهذا شأنُها
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟