عبدالاله ...

الالم الذي ينزف من كل القلوب يصب ابداعا في سطورك ...

ارتسمت امامي مسرحية تراجيدية خياليه ...

وربما انني تطاولت واخذت فيها دور البطولة


كي اشعر انني داخل الاسطر التي انحدرت لها

من قمة الهامي الى سفح معاناتي ...


عبدالاله دائما تخترق سطورك الصفوف

احيانا تداوي واحيانا تزيد في شعور المتعه ...


سيدي ...مازلنا نتوق لكل الاسطر التي تخفيها بين


حناياك العاشقة ...


فجد بالمزيد ...



مع حبي
القبس