أعترف
إنك معك ما أختلف
![]()
أعترف
إنك معك ما أختلف
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
عمر غرير
وآخر ناضج
أشق الدرب مابينهما
وأتحاشى معنى الغربلة !!
إنني أسدلتُ فوق الأمسِ سترًا وحِجابا
أعترف
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
إمتزاج
العربـ / إنجليزي في لغتي
يُفقدني الفصاحه . . أعترف .
أعترف ..
أن حبه تخطى قوانين كوني الماضية ..
ونصب نفسه قاضياً ومشرعاً لقوانين حياتي الآتية ..
تناقض عجيب لايكون إلا مع الحب الجاااااااااااااارف كحبي له ..
أعترف أنه هزمني واتحد مع نفسي على نفسي
أبعاد
![]()
كلما اتسعت مداركُنا ,, ضاقنا بها ذرعـــــــاً!
أعترف وبشدة!
_رباه عسى فرجٌ قريب_,,
يعزُ عليَّ حينَ ادير عيني أُفتش في مكانِكَ لا أراكَ..
أعترف
الانسان لما يلقى محبوبه
نور غريب يسكن جبينه
فأسكنيني
Still As years ,,,!
حاله غريبه تنتاب شخصيتي
أ ع ت ر ف .
" كنتُ حِماراً بـ أُذنين تنطحان السحاب وذيلٍ يكنسُ الأرض "
حين تركتُ الدراسة يوماً ما !!
لو لم أفعل .!
لما كنتُ مضطراً لـ خوض ما أخوضهُ الآن ..
أعترف ،
..
لست الا فتاة,,,,
كانت طفلة..وحلمت ان تكبر...
وكبرت...فحلمت ان تعود طفلة..
وهي تعلم ان هذا مستحيل...
ولا زالت تحلم...
\
اعتررررررررررف
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
بحجم الوطن حضوره،
وغيابه بحدّة سيف باتر.
اعترف
بأني مسامح يشبه منهزم
الغمام بحضرتهِ يصبح
صفاء ونقاء , أعترف .
و أسكنتُك صدري
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
**
يَنزِل مِن السَماء بَردٌ يَخترق العِظام الثِقَال
حَتى يَهز فِيها نَسائم الشَوق السَاكنة بِداخِلي
كُلما هَبت رِيحٌ أسقطتها ثَكلى عَلى رَصيف العُمر
هُنيهًا بِها فَرداء الصُوف مِنها خَواء لَا طائل مِنه
هَل رأيت يَومًا أجنحة الطَير وَ مالها فِي قَارص البَرد مَحيص
أنا هَكذا فِي شَوقي لَك\ يَتنفسني البَرد حَتى يَشل مِن رئتي الحِراك
ألم تَعلم بَعد بأنك الفُصول التي تَحتويني وَ غِيابك بَاردٌ لَا دفء فيه
و أعَترفْ ..|,
,
اعترف ان المكان بك دافئ جداً ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
أعترف :
أنّي أنفعل كثيراً.. وأحتاج من يطفئني !
كأسُ المنيّة مترعٌ وشرابه ... لابدّ في يومٍ له نتجرّعُ !