خيال الذكرى
الحاضرة الغائبة
عادت من جديد
لترسم بقلمها أروع اللوحات على صفحاتنا البيضاء
فكم أبدعت هنا وكم عطرت أروقتنا وأركاننا منذ زمن
. . . . .
الماضي يحمل الكثير
من الأفراح والأتراح
والعاقل من اتخذها نبراسا يستضيء به في شوارع العتمة
ويشعل تلك الشمعة لتنير له دروبه
فيتلافى السقوط في الحفر والمطبات التي سبق وسقط فيها
ليخرج بتجربة ثمينة ويتعلم من مدرسة الحياة
ما لا يجده في أي مدارس من مدارس الدنيا
خيال الذكرى
مرحبا بك
ومرحبا بما يخطه قلمك من إبداع
حفظك الله