انا ونا بالثانوي
كنت اقول ياربي المعلمه فلانه مدري ليه مااحبها احس اني ماافهم عليها
المصيبه كانت المعلمه وراي وتسمع كلامي وربي وجهي طاح تنثر
انا ونا بالثانوي
كنت اقول ياربي المعلمه فلانه مدري ليه مااحبها احس اني ماافهم عليها
المصيبه كانت المعلمه وراي وتسمع كلامي وربي وجهي طاح تنثر
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة