السيّد الكريم والقائد الذي يثمّن الإحساس والقلم
أ. أبو إسماعيل
لله الفضل والمنة أن اللهفة قد نالت منكم الرّضا ،
وثم الفضل لكم ياصاحب الأيادي البيضاء بعد الله
في شحذ هممي، والوقوف بجانبي فَرِحة كنت أم حزينة.

لن أنسى لكم هذه المواساة الصادقة ماحييت
ولن أنسى المشاعر الطاهرة والقلب الدفّاق
( طائرنا القادم من الشرق )
ممتنة له للحدّ الذي أجدني فيه عاجزة عن وصفه
وشاكرة له والشكر لن يفيه.

أزكى التقدير.