يبدو أنه مالئ الدنيا وشاغل الناس الجديد !
إن كان مختلا عقليا فمكانه المصحات العلاجية, النفسية والعقلية, بحسب حالته ودرجة خطورته على نفسه والمجتمع والممتلكات..
وإن كان عابثا ومستهترا بأبسط قواعد التعايش بين الناس, فمكانه ليس الشوارع والميادين والمؤسسات الحكومية والخاصة يفعل فيها مايريد..
من واجب الدولة حماية أرواح وممتلكات مواطنيها ومقيميها, والدولة في مثل هذه الحالة ممثلة في المحافظة والشرطة, وعليهما فعل واجباتهما بالتنسيق مع كافة الجهات المختصة دون أدنى تقصير.