وكـ المعتاد , كل مساء ,
تمتد يداي لهاتفي لأغلقه
ثم أخشى أن يوشوش لي رنينه
بنغمة رساله تُداعب أحلامي ,
وأعود لأخصص وضع هادئ
بعيداً عن الضجيج .

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


عُذراً , غلبني النعاس
سهرة أنيقه للباقين
ونوم هانئ للمغادرين ,
وتصبحون على خير .