.
لا أعلم لما عدت إلى هنا
وظني بأن القصيدة تستحق القراءة والتأمل مراراً ومراراً
لله درك يا أستاذ أحمد
لا غرابة إن عدت هنا مرة ثالثه
وربما رابعة وعاشره
.
لا أعلم لما عدت إلى هنا
وظني بأن القصيدة تستحق القراءة والتأمل مراراً ومراراً
لله درك يا أستاذ أحمد
لا غرابة إن عدت هنا مرة ثالثه
وربما رابعة وعاشره