لهفة

شمعة الأدب التي تحترق لتضيئ لنا المكان
و عطر الصفحات الأدبية والتى كل ما نمر بين طياتها تغمُرنا بعبيرها

لهفة

مبروك لنا بتواجدك ونقشات أناملك

فأنتِ أكبر من مجرد حرف

ألف مبروك و عقبال الملايين

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي