نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


مُـباركٌ يا لهفة !

وأسعَــدك ِ اللهُ في الـدارين كــَـمَا
أسعَــدت ِ قــلــوبا ً خـفـقـتْ حُــبا ً
عندما قرأتْ حُـروفــَـك ِ الطاهرة


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي