المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة
عندما تجد من يلف ذراعيه ليدفئك
في ذروة البيات العاطفي
ويحفك بأهداب عيونه ليكتحل بداء
السهاد وأنت تتقلب في مقلتيه هانئا
وعندما يستقبل مقصلة تعبك لتحيا
فوق أشلائه مرفها
ذلك عشق من نوع آخريستحق
الإنصهار والإندماج
الإبداع سمة للهفة منقولا كان
الإنتاج أو تأليفا
هي سماء بحد ذاتها وشمس
مشرقة في عليائها
نهر دافق بالروائع
متلون الإبداع
كقوس قزح
دمت بالسعادة
والإبداع
وش علامي ؟
قلت تنشدني علامي ؟!
طيب اسمع
لو محيتك من عيوني
وجيت أقلّب بالأسامي
لحظة !!!
هو بالأرض غيرك
فيه أسامي ؟؟
قفلة خطيرة جداً ، ورائعة
سلمتِ ، تروقني هذه الذائقة
وش علامي ؟
قلت تنشدني علامي ؟!
طيب اسمع
لو محيتك من عيوني
وجيت أقلّب بالأسامي
لحظة !!!
هو بالأرض غيرك
فيه أسامي ؟؟
قفلة خطيرة جداً ، ورائعة
سلمتِ ، تروقني هذه الذائقة
وأنا أيضًا استوقفتني هذه القفلة
فعندما نحب يا انتظار
لاتهتز غرف القلب إلا عند ذكر اسمه
حتى الأنامل تتبع الإحساس
لترسم من اسم الحبيب لوحة
تخلد في الروح .
انتظار
وقوفك عند آخر مطاف القصيدة
يجعلني أستند على حروفك المستمتعة
وأوقن أن الذائقة صورتني
والمتذوقين عكسوا حجم هذه الصورة
التي لايحرّك جمالها سواكم .
مودّتي.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
عندما أرسم صورة تناسبني للحبيب المنتظر
الذي حتمًا سوف يشاركني نعيم الحياة ومرها
ابتسامتها وحزنها
سكّرها وخبزها ،
لن يكون مني سوى أن أنسكب له
وأبالغ في اهتمامي ؛
لأنه مالك القلب وكل الصفوف
ليس الصف الأمامي وحسب.
طائر من الشرق
للمشاعر لغة تتجلى في سطورك
وللإحساس معنى سكبته حيث أناملي تكتبه !
ياسيّدي
لن يكون للعطش مكانًا وأنت تملأ واحاتي
بأنهار من الدهشة والجمال المعتّق .
ودي وتقديري.
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس