عذرا لتأخري عن الرد ولكن مثلك يعذر
حمدا لله على سلامتك أبا اسماعيل
طهور ان شاء الله وليجعله الله آخر وعكاتك وأوجاعك
ونسأل الله أن يحفظك لنا جميعا لأن محبيك كثر وأنت أهل
لذلك
لهفة ابداع تترسمه خطاك في كل موقع وأمانة تضطلعين
بها في كل زمان وطهر يصافح الياسمين وثقة تزعزعين بها
رواسي الجبال
فشكرا لهذا الإبداع أيتها المؤتمنة وشكرا لمن إئتمنك
بارك الله فيك
وجعلك نبراسا
يؤمه المبدعين