الصديق والخيانه رفيقان دائما ما يتكرر وجودهما في هذا الزمن ليس العتب على الزمن بل العتب على البشر كيف للإنسان ان يخون إنسانا مثله كيف للأحزان ان تسلب منك اجمل الذكريات والمواقف كيف لك ايه الصديقان تقتل احلام الصديق الآخر ... انه زمن النسيان زمن مات فيه وفاء الإنسان
موضوعك جميل ويطرح كل التوقعات ويبين لنا انه مهما حصل ومهما جرى يجب ان تتصرف في وقت الجرح بطيب ونية سليمه انها دروس نتعلمها بعد ان ندفع ثمنها غاليا ولكن يظل التسامح لغة الحضارة لغة لا تعزف الا على لحن القيثاره انها لغة الوفاء النادر للصداقه دامت اقلامك متوهجة بمثل هذه المواضيع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي