نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

عبثَ بي حنيني إليك

جعل مني مجرد خيالٍ لا أكثر

استسلمتُ لسطوته الغريبة

وأسلمتهُ قلبي يعذبهُ كيف شاء

وأفقتُ أخيراَ

على أنقاضِ روح ...

و...

تباً لذاك الحنين