لو كان حصل هذا فعلاً فالمولى عز وجل قادر على نصرة رسوله صلى الله عليه وسلم إن عاجلاً أو آجلاً
ولايجوز أيها الإخوة إطلاق التهم والشتائم والسب جزافاً دون تثبت مع العلم أنه سواء جيزاني أو غيره فهو لازال مسلماً وإن كان ظل فهناك مختصين يوجهونه فلا تهرفوا بما لاتعرفوا أيها الإخوة, الرسول صلى الله عليه وسلم سيرته لايتحدث فيها إلا من يعرفها حق المعرفة وإن كان صدر منه ذاك الهراء فليس والله العيب عليه إنما العيب على من استضافه ومن استمع له تحت ستار حرية الرأي التي لاأسميها إلا(( تعرية الرأي)) فهناك بعض الآراء سترها أولى وأجلب للمنفعة ..
وقانا الله الفتن والمحن ماظهر منها ومابطن والله المستعان
أرجو أن يكون ماقلته صب في مصلحة الدين ويكون شاهداً لي علي في اليوم المشهود
أختكم / صااااامطية