ليت الشباب والشابات يتخذوا من هذي القصيدة نبراس
في التعامل مع المكالمات بدل الأخذ والرد الذي في النهاية
قد يؤدي إلى كارثة أخلاقية ولقد رأينا أنه
بعد فشل المتصلة في جره إلى محاورتها تتمنى أن الشاعر
يكون من أقربائها لأنها وجدت فيه الشاب النموذج المترفع عن
التفاهات الأخلاقية المنتشرة فراق لها كبرياؤه

والحكمة يا حكيم كانت هنا:
لـيـه الــورود الـيــــــــوم ؟ مـــن غـيـر والـي
وشــلـون تـرمــى ؟ فـالخـطر ! والـمـتـاهـات

هذا السؤال أيها الأولياء......وعليكم الإجابة
شكرا حكيم على الدرر النفيسة والمعاني السامية
والأخلاق الكريمة
سلم الشاعر وعبير الشعر
قلت فأبدعت وعزفت فأطربت
وصرخت فأسمعت
لك ودي واحترامي
وتقديري