كثيراً مانتساءل عن الأشياء التي تبدو أهمّ من التواصل..

نتساءل عمّا إذا كانت أو( كنّا ) أتفه من أن نُهدر أوقاتنا عليها، وننسى من هو أحقّ بمبادرتنا بالسؤال عنه، وملاحقتنا له لو أمكن..
ليس هناك مايمنع.. ليس هناك مايستحق..
أكثر من الشعور بالمحبة ، والإطمئنان على إنسانيّتنا..

أتمنى لو نتدارك أمرنا، و(نُسارع في الخيرات)..

كايتو..

لاختياراتك همسة دافئة، تقول: أنا هنا..

شكراً لك..