فعلاً ليش نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يعني من دون كل الخيارات صار صفع الباب هو الحل؟

أجدني مجبرة على كُره ذوي الدماء النافرة.. لأنهم لايحركون عقولهم ( أو أقدامهم ) خارج سيطرة الغضب..

رغم أني لست هادئة جداً، لكن الباب ليس من قناعاتي، وكذلك النوم !

الإنشغال بأمرٍ ما ، بعيداً عن المثيرات هو الحلّ برأيي..