شد انتباهي عنوان الموضوع
فقرأته بتمعن وتأمل كبيرين
وتعجبت في هذا المآل الذي قدره الله لهذا الإنسان المغتر بنفسه في دنياه
هذا مصير أجسادنا التي نعتني بها غسلا ونظافة ولبسا وعطورا ووووووووالخ
تنتهي إلى هذه النهاية التي فيها أبلغ الأثر لكل ذي عقل

لا إله إلا أنت ربي سبحانك
لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين
اللهم ارحمنا برحمتك التي وسعت كل شيء
ولا تكلنا إلى أعمالنا ومعاصينا التي تهوي بنا إلى أسفل سافلين
اللهم أحسن عاقبتنا
اللهم أحسن عاقبتنا
اللهم أحسن عاقبتنا


الله يجزيك خير يا أبو محمد