للوجعِ أنماطٌ تتبلورُ جاهدةً بفنونِ الألم .
وما أُسقِطَ أعلاهُ ,
لعَمري إنّهُ سلسلةُ منَ المَهالِكِ المُتقنة ,
وتماثيلُ أشباحٍ جلاء ..!!
الوارفةُ ../ نقاءُ المطر ..
حرفكِ يتعمّدُ التّوبيخَ للقارئ ..
يتوسّدُ الأرواحَ نوعاً من الإشراكِ العفويّ .!
كوني بهكذا نقاءٍ ..
وسيُجهضُ الوجعُ بِفرح .
شكراً لهذهِ الزاويةِ المُختنِقة .!
ودٌ يمتدّ
.
.



رد مع اقتباس