نار بها من النرجسية المعطرة مايخوّلني لأن أستعر صبرًا، وأفتح لذلك الانهزام قبرًا،
ولا أكون بلسمًا انتهت صلاحيّته ،،،،
وهل نعرف ريحه العود إلا من اشتعال النار ؟
عندما تحتلك القلوب
ويصاحبها كاتب
فحتماً سوف نستمتع بلحظات فيها فن للخاطرة الصريحة
وحدك من يعرف كيف للنار أن تأكل البلسم المخلوق من طين وماء ؟!
وغيرك ممن جرّب ،
وأنا.. برغم نهشها بي أزيد نبعًا.. لن أنضب ،،
وعند جهينة الخبر اليقين
وليس النار تحرق إلا رجل واطيها
وهل يكتب إلا من به آلم ؟
وتبقى الأرض الخصبة خصبة
لا تجد منها إلا شجر ثمره طيب
وحوليات كل ما حان موعدها
أتت برونق وجمالا
عصيّ عليّ أن أتحوّل لداء، فما صرت لك كما أريد إلا لأنك تغرق في بحر غرورك بي وحيد ،!
الحرية حق مشروع نكتسبه بكل قوة ولا ينتزع منا بعزف على النرجسيات المنتشية لسعادة من خلف ستار
البحر غدار إلا أنه يعطي لمن يقدّسه " هكذا يقولون "، وأظن أنني هكذا أعتقد ؛
لذا أصنع لك كائنات الفرح من عين وسهر، وقلب لأجلك انبرى وانفطر،
وروووح معلّقة بين أمنيات ورجاء، وربما قليييل قهر،
أبتلعه عندما تكلؤني بتواضع بعض حب
يستلّه الكبرياء مجهدًا من أنين نبضك، وكلّي يندلق عشقًا ،،!
هم الغواصون
يعلمون أن في أعماق البحار درر
لمن يريدها عليه المخاطرة والتضحية
وعندما يجدها فستكون مصونة في أصدافها
لم يعبث بها مخلوق في يوم من الأيام
ولكن عندما تستخرج
حتماً بأن الأيادي سوف تتركـ عليها آثر
وكذلك القلوب في عشقها وهيلمانها
أحاول مع هذا الشعور أن أصافح العزلة، وأتملّص مع رغباتي من على مزلاج اللا مبالاة
لكنّ داخلي لا يفتأ في أن يصهل بشهقات الوجع والحنين؛
لترضخ النفس مضرّجّة بالامتزاج في رقعة لاتحتوي غير ( أنت )،
وتُلقى اللهفة مسجاة على أعتاب نرجسيّتك المريعة ،،
هي بواعث الذكريات الكامنة
تستهوينا من ذكر عابر حتى لو لم يكن المقصود
وتكبلنا لحظات الغرام بشتى الأطياف والألوان
لا نملك المقاومة
فالقلب حافظ للود
عاشق لتلك اللحظات الأنيقة حتى ولو كان بعدها آلم
" ياحبيبي لا أستطيع "
بل لاعليّ.. حياتي لاتخلو من شن الغارات المفاجأة
ومطليّة بألوان الغموض والغرابة ،
الرعود والصبابة ،
والجموح الذي كم قد ملّني وملأني كآبة ،
ومع ذلك أنت من يستحق العناء والمواصلة ،،!
الاعتراف سيد الأحكام
وصولات المحارب وجولاته
أعتبرها القوة في الميدان
والخوض في مغامرات ربما مجهولة
ولكن يبقى هناكـ سر دفين
صعب تجاوزه
حتى وإن عشنا نرجسيات ونرجسيات ورمنسيات
![]()
كنت هنا أداعب الحروف بمشاعري
وأرسم حرفي في معانقة نصك
لعلي وصلت لشيء مما أريد بلغة الكبار
أمنيتي أن يفي ردي بحجم معرفكـ ووزن وقيمة نصكـ