مرّت سنين وكبرت ...
صار همّي اليوم أكبر
حتى دمعي صار أكثر
للأسف توي قدرت ...
أفهم إني شخص
( عاجز )!
يعني بيني وبينكم
مليون حاجـــز !!!
صدقوني ذي حقيقه ...
لا طلعت السوق ... كل مامشي دقيقه
القى كل شوي أبله !
يمشي ويناظر صديقه ...
ويغمز له
يقول : ناظر...!
وش يناظر ؟؟
وتتفجّــر في خفوقي
ألف ضيقه



خرجت قلوبنا على نغمات أوتارك الآســـرة لتقع في شراك أســرك في غياهب المعاناة مع الرفيق اللدود للجسد الحزين الهارب من رفيق يستمتع بتعذيب نديمه لكن لا مفر إنه يسكن جسده ليرشد العيون الغافلة إليه ثم يبث الحسرة في مآقيها
حتى يتفرد بحبيبه ويتملكه بأنانية مفرطة في تعذيبه



تحياتي لمحبرة الإبداع التي ترتشف منها أقلام كهذه
صدى صامطة