لقد كانت لهذه القضية وقعا كبيرا في نفوس كل أبناء المنطقة
وتناقلتها حتى وسائل الإعلام الأجنبية
حتى أن الأجانب وخاصة الهنود والباكستنيين والمصريين
كانت تأتيهم اتصالات كثيرة من أهاليهم ومعارفهم خوفا عليهم من ذاك الوباء
وكأننا للأسف نعيش في إحدى دول إفريقيا النائية التي تظهر بها مثل هذه الأوبئة
كم من ضحايا ذهبوا في هذا الداء الذي انتشر في بعض المناطق الجبلية
حسبنا الله ونعم الوكيل
أخي تناتيف
لقد ذكرتنا بحقبة زمنية مؤلمة
ويجب أن لا ننساها ، لنأخذ العبرة منها والاستفادة مستقبلا
وكم نشكر هذا المبدع ، ابن جازان البار - الاستاذ/ خالد الجحفلي
الذي أبدع في تصوير أحداث المنطقة بأسلوبه الفني الراقي
فله منا كل الشكر والعرفان
شكرا جزيلا
رعاك الله
يا تناتيف