كان الرد السعودي على تصريحات المسؤولين الكويتيين بأن المنتخب السعودي (ضعيف) صاعقا وقويا بعد ان احتكموا لارض الميدان ولم يبادلوا التصريحات بالتصريحات.
ووضحت منذ الثواني الاولى للمباراة الفوارق بين المنتخبين حيث مالت كفة الميزان بالكامل لرفقاء سامي الجابر الذين تعاملوا مع المباراة كما يجب واستطاعوا ان يجعلوا منافسهم اول من يصادق على انهم الأفضل والاقوى والاجدر بالحصول على بطاقة المونديال التي لم يعد يفصلهم عنها سوى اللقاء ماقبل الاخير امام اوزباكستان يوم الاربعاء القادم.
هنا ستقرأون تراجع رئيس الاتحاد الكويتي عن اقواله السابقة
لان الثلاثة كانت كبيرة عليه