«هَلْ أَنْفُضُ يَدَيَّ مِنْ حُبِّكَ الذِّي جَاءَ مِنْ حَيْثُ لا أَدْرِي
وَرَاحَ إِلَى حَيْثُ لا أَسْتَطِيعُ اللَّحَاقَ بِهِ
حَتَّى وَ إِنْ فَعَلْتْ
أَيُّ امْرَأةٍ تِلْكَ التِّي سَتَكْفِينِي
بَعْدَ أَنْ رَفَعْتِ أَنْتِ سَقْفَ الكِفَايَة إِلَى حَدِّ تَعْجَزُ عَنْهُ النِّسَاءْ
هَذَا السَّقْفُ الشَّاهِقُ ؛ مُعْجِزَتُكِ مَعِي ؛ مَأْسَاتُكِ مَعِي
عِنْدَمَا تَنْجَحُ امْرَأةٌ فِي الوُصُولِ بِسَقْفِ الأُنُوثَةِ إِلَى حَدٍّ تَتَسَاوَى تَحْتَهُ النِّسَاءْ
وَ تَسْتَحِيلُ فَوْقَهُ النِّسَاءْ »
مُحَمَّدْ حَسَنْ عَلْوَانْ