أبا مساعد لقد جاوزت هامتي الثريا وأنا أقرأ مديحَك أتدري لماذا؟ لأن حروفه أتت من صانع الحرف ومطوع الكلمة وشاغل الناس بترانيم شعره وفصيح قوله .ولذلك شعرت بأن وقع حروفك كان كالسلسبيل العذب يجتاح كل كياني ويحلّق بي بعييييييييييييييييييييييداً هنااااااااااااااااااااك حيث أجدك تقف بهامتك الفارعة تقلب بين أناملك الذهبية درر القول لتصيغ لنا منه عقداً من الجواهر اللفظية المكللة بعبير الفل والمضمخة بنفح العود والكادي الجازاني .. لنحملها معاً ونطوِّق بها جيد أبي علي ...ونكرر له عاطر الشكر .والثناء ..
(((((أبا مساعد ضرووووووووووري قصيدة بحجم الحدث)))) ........
شكراً أستاذي الفاضل الحسن مكرمي ولك مني صادق الود