الدكتور حمود ابوطالب
لو صنعت له منطقة جازان نصبا ذهبيا لن تفيه حقه..
فانا قرأت له في هذ الموضوع منذ ان بدا المقارنة بين جامعاتنا وجامعات بنقلادش.
والفضل بعد الله في الكثير مماحصلت عليه هذه المنطقه لهذا الشخص المخلص
وليت جازان تهبنا توأمه..
منذ حمل القلم وقلمه مصلت في سبيل الاعتلاء باهله وارضه.. ولكنه لم يكن يجد الاذن الصاغيه
حتى قيض الله لنا امير الخير والبركه ..
شكرا حمود بحجم فرحة كل اب وام ادخل قلمك السكينة انفسهم..
وشكر اخي الحسن المكرمي وشكرا اخي فراس