الأخ فراس
لاوالذي خلقك إني ما أعرفه ولكن أعرف الراوي تمام المعرفة فتحركت عاطفتي شفقة عليه لأن الموضوع أصبح متشعبا مابين تحريش وتأييد واعتداء.