مشاعرعفوية ونقيّة
وأسئلة تلتحف الشوق
واللهفة العارمة لعودة حبيبة.
سيدي إبراهيم الفرحان
عمر الخاطرة يجعلنا نقف لقلبك الكبير
احترامًا وهو ينبض بحب ناصع مذ ذلك الزمن ،
أما أحاسيسك الفياضة
فغير مستغربة وهي تتهادى كأسئلة
تصف حالك بعدها وتقصّيك عن مكانها.
لاعدمنا حرفك الصادق،
ودي.