فمتى سنتعلم أن لا نندم؟
متى سنتعلم أن نعطي مراحلنا

القديمة حقها من الذكرى؟
متى سنتعلم أن لا نعطي
الجديد عند ميلاده فرحة أكبر
من حجمه؟
متى سنتعلم أن نبتسم
لأحلامنا ونحن نلوح لها
مودعين؟
متى سنتعلم أن نعترف بأنه
حتى أحاسيسنا الخاطئة، تمنحنا
بعض الفرح في فترة من العمر؟

قبل أن يرعبنا المساء:
الأحاسيس الخاطئة
قد لا تكون خاطئة..
لو تغير الزمان والمكان

وبعد أن أرعبنا الصباح:
عذراً لبعض أحاسيسنا الجميلة
فأحيانا نضطر إلى قتلها..
كي لا تقتلنا.. منتهى الأنانية
........
ابوفهد

اجدت وابدعت فيماسطره قلمك النابض تلك هي الحقيقه
وهذا هو الواقع بحذافيره ورغم ذلك نحن نسيرونتعرف على اناس واجناس

نعتقدانهم يعنون الكثيرثم تكون المفاجاءه الغيرمتوقعه عندهالانقول الااننااخطانا

وعلييناان نتعلم الانقع في نفس الخطأمره اخرى

دمت او فهدودام قلمك الراقي

ابراهيم الفرحان(ريف)