تتنوع الأحزان ولكن جميعها بمذاق العلقم
بكل أسف لقد اصبح الحزن عنوانا لحياتنا
يقال إن دقيقة الألم ساعة .. وساعة اللذة دقيقة
علينا ان ننظر للحياة نظرة المحب المتفائل

يحسن بالإنسان وهو في غمار المشكلة الحاضرة أن يتذكر ما مر به في ماضيه من مشكلات عويصة والتي تعد أخطر من مشكلته الحالية ، وكيف وفقه الله لحلها ، بحيث لم تعد ذكراها تثير فيه غير الابتسام والشعور بالثقة في النفس .

تحياتي وتقديري ( خزامى )