كتب الدكتور عن صباح المعلمات المشتعل فابكانا
واثلج صدورنا بكلماته المرسله الى المسئولين والتي تزيل الهم من قلوبنا المكلومة فقال:

إلى أرواح.. لا تهمنا

يا لصباحك المشتعل بالموت، بعد أن كان يحاول الإضاءة بالأمل..
يا لطريقك المتربص الغادر، وأنت تنثرين عليه طيف التفاؤل في صباحاتك المضنية.. يا لها من فجيعة. يا لها من سحابة سوداء ثقيلة وكئيبة، تلك التي "تفحمت" روحك تحتها.