نعم لازلت احتفظ ببعضك .. وان كان نزرا ولكن هذه هي عادة قلبي الاحتفاظ بكل جميل... والاجمل ان انتزع لك من بين براثن خبثك شيئا يلحفه الجمال,,
يقال قمة الذوق والطعم يكون في نهاية الشيء فلقد وجدت مسكا في ختام خاطرتك . ليس في حياتنا أجمل من قلب يتسامى ، ويرتفع نبضه عالياً ، ليحمل صاحبه إلى شرفات وثيرة من الكبرياء والفخر . لكن ذلك القلب بعظمته وصدقه لديه القدرة على التجاوز وإعطاء الفرصة لها من جديد فما ذلك السؤال إلا تجديد عهد وتوثيق روابط . نعم هي نار تأجج روحك وتقهر كرامتك وتقتل أحساسك ولكن تلك النار سرعان ما تخمد وتنطفئ بنفحة عطرة من ذكرياتها الجميلة فلتنظر لبعض محاسنها ولتتجاوز عن كل مساوئها فكلنا خطاء . فلتكن هي النور الذي ترى به والحنين الذي تشتاق إليه والنبت الذي تهتم بغرسه ولتكن انت نافذتها الرئيسية التي تطل من خلالها على عالمها النرجسي معك .
تحياتي وتقديري أستاذي الفاضل
\سالت مالامر؟
فقيل لي ان
الشفق مر من هنا..
اخي الكريم
شرفت ومتصفحي معا
بهذه الخطوة التي سيدوم صخب اصدائها
مرددا على اسماعي انشودة الزهو......
كل تقديري وشكري تؤطرها المنة
سبحان الله وبحمده قدر علمه
,,,,,,,,,,,,,,
رحمك الله يا أم خالد
أقرأ وأتساءل.. عن سر تواري سحر تشابيهك عن هذا الفضاء الرحب؟
جميل جداً، ونطمع بعودتك محمّلاً بأكثر مما يحتمل أدبنا من عمق، وشسوع..
انتظار..
حبور بحجم الانتظار.
ليس تواريها ما اغفلها سيدي
انها المدارت..
قد يكون ذاك تسامي مدارتكم .. وهو
ماأعجزها البلوغ..
بكل زاه من الالون اتشحت هذه الصفحة..
شكري وامتناني
سبحان الله وبحمده قدر علمه
,,,,,,,,,,,,,,
رحمك الله يا أم خالد