حسن عبدالله الكبير في كل شيء
منذ الوهلة الأولى علمت أن قلمك ذكي
لا يضاهى ،،

وحرفك ينصب خيامه العبقرية
وأحاسيسه النقيّة كمحترف ينبت في الروح شعور الترقّب
لما سيولد من رحم أبجديته المدهشة وما وُلِد ،،

تسقي الشعاب المجدبة، وتعبر الأفق لما هو أبعد من الجمال
وتخضّب دروب الكتابة بفن لايصدأ أبدًا ،،

الأديب حسن /
سوف لن أنتهي منك، ولن أثمل من آبار أفكارك الجوفية
لذا أترك المجال لمن بعدي حتى يستمتع بك ،،

مودّتي.