متألّق يا إبراهيم ، ومؤلم ،
قلبك كبير وإحساسك أكبر ،،

شعرت بوخزات الوجع
وأنا أغوص في ( لا ياحبيبة )،

قمة الحب أن تجد الأنثى
من يوفي لحبها حتى بعد الفراق
ويبرّر لها .. لتعود !!

وما أسوأ الوشاية
عندما تفرّق بين حبيبين ،،


سيدي إبراهيم
برغم أنني ذرفت مع كل إحساس حزين
إلا أن أبياتك جميلة كجمالك
الذي يطل علينا بالروائع المحكية ،،

دمت بسعادة.