كل ابن أنثى وإن طالت سلامته يوما على آلة حدباء محمول
هي حقيقة لانستطيع تغييرها وهو مصيرنا كلنا
ولكن هل الحياة بنيت على الخوف والحزن
وانتظار الموت
إنها ثقافة الحزن الخاطئة
التي تهلك وتحرق صاحبها
فالرسول صلى عليه وسلم حث على الإبتسامة وزرع الأمل
وكأنه يبث في أعماق عقولنا ثقافة الفرح والأمل
لأننا خلقنا لنعمل والعبادة فهل الحزن
نجد معه نتيجة مع العمل
غيري من فكرك وارسمي حياه سعيده
حتى وإن كانت مصطنعه
دمت بود ودام إبداعك