المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني
من زاويتي
أراه محظوظاً
فمن يجد في هذا الزمن
مخبأ يعج بالآمان
وشرارة تلهب في جسده الفاتر
كل ذكريات الفروسية
وتراتيل تصب عليه
طقوس الخشية والإنكسار
من يجد مثل هذه الرفاهية ولو لبعض الوقت
لعمري انه لمحظوظ
حتى ولو خسرها يوماً
ومحظوظ اكثر في تملصه من نقاوة الرصاص
دمت بخير عزيزتي