نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أعمال جميلة وبارعة .
وشيءٌ يبعثُ في النّفس الرّاحة .
والنّشوةُ حليفةُ الأصيلِ هُنا .


شكراً لكَ أبو وحيد على هذا الرّكن الأنيق .



ودٌ يمتدّ

.
.