يا هلا والله وغلا بالسموة
اخيرا اكتملت الرصة
مشكورة على الاهداء وتروحي وترجعي بالسلامة
أنا في ابتساماتي عُرِفتُ ولم أزل, حتى أتاني ما ينغص بسمتي,
إن أسعفتني دمعتي في فرحتي, أنزلتها طرباً لأرسم بهجتي,
أو أسعفتني بالبكاء مرارة, تتسابق العبرات تهجر مقلتي.
واليوم أفرغ دمع عيني بالبكاء, ندماً على ما كان مني ويلتي,
جفت دموعي من فواجع ما أرى, لكن صبري في الشدائد قوتي