ولكن هنا أجد المكان أفضل
دعونا نتكلم من ناحية أخرى يا الشفق ويا قلبها وطن
لنقل ان فتاة ربنا أكرمها وكانت تعيل نفسها وغيرها بقدرة الله
ولكن لم تتزوج لظروف الزمان أو المكان
هل لا يحق لها أن تعيش حياة امومه بكفالتها ليتيم وتربيته
ما المانع
هل هو ان المجتمع لن يرحمها
مجتمعنا لا يرحم حتى نفسه ومن عاش رهينا للمجتمع سيفني حياته خوفا من نظراتهم
صحيح لكن الفتاة مقيده بقواعد هذا المجتمع
وهي لاتملك زمام امرها فأولياء الأمور هم اصحاب الكلمه الأولى والأخيره